هتلر والعالم السفلي

مرسلة بواسطة Unknown يوم الثلاثاء، 15 يوليو 2014 0 commentaires

هتلر والعالم السفلي

:::::::::::::::::::::::::



كما تعودنا دائما لا يوجد شي ينبثق من العدم وكما يقول المثل لا يوجد دخان بدون نار : اليوم في سلسلة كشف حقائق اليوفو المنتشرة عبر العالم كله : هدفنا الوصول الى نتيجة . ولغاية الان يوجد بين الناس مؤيد ومعارض للفكرة . فلو قلنا انها حقا توجد تلك المخلوقات , فاين هي وكيف تعيش ؟ وهل يمكن ان نتعايش معها ؟ وان كانت مجرد شائعات فما هذه الادلة والبراهين التي تظهر لنا ؟ وما الهدف منها ان كانت مزورة : وبالنهاية سنحاول المواصلة في هذا الموضوع لنحاول كشف حقيقة او زيف اليوفو المزعوم
.................................................

كانت تلك القاعة معبداً مركزياً للطائفة التي صنعت ووجهت الحزب الألماني النازي।حيث كانت جماعتهم تسمى بـ فريل Vril ويضم ذلك المجتمع عدداً من أتباع هتلر المخلصين مثل هيملر وبورمان وهيس।وبالنسبة للجماعة يمثل هتلر محور الطائفة حيث يعتبر وسيطاً روحانياً على اتصال بقوى خفية (( الجن )) تساعده على بناء أمة عظيمة من العرق الآري الأبيض।- وأظهر برنامجاً وثائقياً تم عرضه مؤخراً على قناة ديسكفري كشف الستار عن قصة لم تروى عن العقيدة الدينية السرية لتلك الطائفة داخل ألمانيا الفاشية।ومما يدعو للغرابة أن الألمان النازيين في القرن التاسع عشر أستطاعوا صنع تقنية الأطباق الطائرة ووكانوا يؤمنون بوجود عرق من المخلوقات الغريبة يعيش في مركز الأرض (( أرضنا المجوفة )).وبقوة غامضة تدعى فريل Vril (( تحضير الجن )) ॥يقول البروفسور نيكولاس جودريك كلارك والذي يقود فريقاً لدراسة الأيديولوجيات والعقائد في جامعة إكسيتير أن: "أساطير هذه الطائفة لعبت دوراً أساسياً في نشوء فكرة النازية، وعندما نفكر بهذه الأفكار نجدها مجنونة في عصرنا هذا إلا أنها شكلت فكر الحزب النازي في بداية نشوئه ولعبت دوراً فعالاً وخطيراً في تاريخ القرن العشرين".(( وهذا بأيمان هتلر بالأرض المجوفة وسكان تحت الأرض ))- ويقول المؤرخ مايكل فيتزجيرالد: "كانت جماعة فريل مكرسة للشيطان، وخلال قيادتهم للحزب النازي، مارسوا على الأرض أقوى أفعال الشيطان في القرن العشرين".كانت أتباع جماعة فريل تعمل بشكل سري كامل بهدف الترويج لفكرة قوة العرق الآري وكانت أفعالهم تتراوح ما بين الاغتيالات السياسية المباشرة إلى وتقديم الأضاحي البشرية واستدعاء القوى الخفية أو فريل من خلال العربدة الجنسية أو حفلات الجنس الجماعي.- ولفهم سر تعلق الحزب النازي بفكر الطائفة علينا أن نعود للماضي وإلى أيام العهد الفيكتوري ففي أواخر القرن التاسع عشر كانت بريطانيا وألمانيا مفتونة بفكرة الطائفة، في ذلك الوقت كان من قلة الإحترام أن لا تنتهي أمسية حفلة العشاء بإقامة جلسة تحضير أرواح أمام الضيوف المدعوين. كذلك شهدت تلك الفترة اهتماماً كبيراً في غموض الشرق وزعماء العقائد الدينية مثل مدام بلافاتسكي، كانت بلافاتسكي تعتقد بأن الأوروبيين ينحدرون من عرق من المخلوقات يشبه الملائكة يدعون بـ الآريين، وتزعم بأن الآريين استخدموا قوى روحية خفية حضارة أطلنطس وشبكة من المدن تقبع تحت القارة القطبية الجنوبية وبأن سلالتهم وجدت في جبال الهيمالايا وإشارتهم هي الصليب المعقوف (سواستيكا) وهي في نفس الوقت إشارة الهندوس القدامى والتي ترمز للحظ.- وفي عصرنا الحالي نشأت حركة تسمى لها أفكار مشابهة وكان شعارها السابق يحوي أيضاً صليباً معقوفاً داخل نجمة داوود.رواية "العرق القادم"صيغت تلك الحقائق وغيرها في رواية " The Coming Race" أو "العرق القادم"، في هذه الرواية يحكي إدوارد بولوير ليتون عن أناس غرباء يدعون بـ فريل-يا Vril Ya عاشوا في مركز الأرض (( الأرض المجوفة )) وامتلكوا قوة جبارة باستخدام قوة تدعى فريل كانت تستخدم أيضاً في تسيير الأطباق الطائرة.تلقت راوية العرق القادم وما يحيط بها من غموض الأجواء المناسبة لإنتشارها خصوصاً بعد نهاية الحرب العالمية الأولى التي انتهت بهزيمة مُرة لألمانيا ، ومن ثم وقعت ألمانيا في قبضة حكم ملكي عنيف حضن سياسيين متطرفين بأفكارهم و زعماء جماعات طائفية تصارعوا على السلطة وترأست زعامتهم جماعة ثيول Thule ودائرتها الداخلية التي تدعى جماعة فريل Vril .وكان من الواضح إقامة جماعة فريل لحفلات عربدة جنسية بهدف استدعاء وأستحضار الجن لصنع قيادة جيل جديد من ذلك العرق المتفوق من أطفالهم وإكثار نسلهم في ألمانيا المدمرة بعد الحرب.وقيل أن النساء في حفلات العربدة تتلبس فيها الأرواح وتبدأ الكلام على لسانهن فكان كل ما يقال منهن يعامل بجدية شديدة من أتباع الجماعة.قرابين من الأطفاللكن الجانب المظلم من جماعة فريل يتكشف عندما نعلم ميلهم الطبيعي للتضحية بالأطفال الصغار كقرابين، حيث كانوا يطعنونهم في الصدر ويقطعوا حناجرهم كما يقول مايكل فيتزجيرالد. فبعد تزايد نفوذهم في العشرينيات وفي مدينة ميونيخ اختفى مئات الأطفال حيث يعتقد أن العديد منهم قتل من قبل هذه الجماعة لاستدعاء طاقة فريل.روح تتنبأ بـ "هتلر" من خلال جلسة تحضيركان هدف جماعة فريل الرئيسي هو البحث عن المسيح الألماني الذي سيقود الآريين للهيمنة على العالم وسيقضي أيضاً على العروق الأخرى خصوصاً اليهود وهذا ما تكهنت به روح تصف نفسها بـ "وحش كتاب الوحي" وقيل أن تلك الروح صرحت بأن رجلاً اسمه هتلر سيمسك بزمام الأمور ويقود الآريين للنفوذ وذلك في حضرها ألفريد روسينبرغ وديتريش إيكارت وهم من أتباع جماعة فريل.وبالفعل وفي غضون أسابيع قليلة بدأ شاب متحمس (يلبس ملابس رثة) بحضور اجتماعات جماعة ثيول Thule وكان اسمه أدولف هتلر.لمحت الجماعة بسرعة قدرات هتلر فاستغلت شخصيته الجذابة المدهشة، فباستطاعته تحويل حشود الجماهير إلى مجرد عبيد مطيعين بشكل هستيري كما لم يستطع أقوى الرجال من الإفلات من جاذبيته وبدت القوة كأنها تستمد من خلاله كما كانت أمواجاً من المشاعر تجلد أولئك المحيطين به بجنون وتأسر عقولهم.فأن هتلر وألمانيا النازية كانت حاضعة لجماعة فريل الشيطانية وكانوا عبدة أبليس والجن ॥فمن خلال الجن السفلي تم الاتصال بعالم البشر السفلي ॥ وقد سجل التاريخ نزولهم بقاعدة نورمان الجوية النازية أبان الحرب العالمية ॥ وقد أقام هتلر الاحتفالات والعروض العسكرية والحربية للترحيب بنزولهم ॥حتى أنهم وثقوا نزول سكان جوف الأرض بالصور ॥!!فهتلر كان على بينه منها ॥ كان يؤمن أنها تأتي من عالم جوف الأرض .. من خلال فتحتي القطب الشمالي والجنوبي .. المدورتين التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات المصورة بالأقمار الصناعية ..وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر معهم .. وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية .. بالحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها .. بغيا لسيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها .. وسجل التاريخ ذالك بالصور والبراهين .. فقد قال جنود الحلفاء المحاربون بالمعركة أنا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة وتشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..فحينما نزلت الأطباق الطائرة في قاعدة (( نورمان )) النازية .. تعلموا الألمان منهم تقنيه الأطباق الطائرة .. وتقنية المحركات الكهربائية المتطورة .. وتقنيات أخرى متعددة .. وهذا لتسيطر هذه الشعوب على سطح الأرض من خلال ألمانيا .. فكانت الهزيمة والدائرة على ألمانيا أبان الحرب العالمية الثانية.. وسقطت ألمانيا في أيدي الحلفاء وانهارت .. وتناوشها الحلفاء ونهبوا العلوم التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض .. التي سجلتها في وثائق وكتب كثيرة .. من تقنية المحركات النفاثة وكل تقنية متطورة ..فأنقلب السحر على الساحر .. فسعت أمريكا وروسيا وبريطانيا وحلفائها بتطوير أسلحتهم من هذه التقنيات التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض .. فبريطانيا وأمريكا من أين جائوا بهذه التقنية ..؟؟ من تفكيك الأطباق الطائرة وأعادة تركيبها ومعرف كيفية صنعها ..!!فهذه التقنية التي نعرفها أتتنا وجائتنا من خلال تقنية الأطباق الطائرة والوثائق المنهوبة من ألمانيا النازية بعد الحرب العالمية الثانية .. وقد تطورت أمريكا محركاتها منها । فالطائرات لم تكن مثل هذه الطائرات ولم تكن الدنيا متطورة كما الان .

0 commentaires:

إرسال تعليق